وأضاف المصدر ذاته أنه يجب على المنظومة احتواء الطفل لا أن تنفره مشددا على أن عديد العائلات التونسية أصبحت تبحث عن المردودية على مستوى الأعداد وليس المعرفة.
ودعا المختص الى اصلاح المنظومة التربوية على مستوى الجودة و تغيير الضوارب منتقدا اعتماد ضارب ضعيف لمادة الإعلامية في عصر الذكاء الاصطناعي و التطور التكنولوجي.
وبيّن بن نصير أن الأطفال أصبحوا يتعرضون لضغط نفسي اجتماعي رهيب ومقارنات من قبل الأولياء قد تدخل الشك في صفوفهم دون أخذ اختلاف القدرات بين طفل و آخر بعين الاعتبار.
ولفت الى أنه على الدولة تحمل المسؤولية كاملة في اصلاح المنظومة التربوية في ظل ناقوس الخطر الذي دق.